Rumored Buzz on الذكاء العاطفي

Wiki Article

ربما تذكّرت الآن بعض رفاقك في الدراسة المتفوقين دراسيًا، لكن داخل المجتمع تجدهم منبوذين ولا أحد يُحبهم لأنّهم لا يمتلكون الذكاء العاطفي والذكاء الاجتماعي، ويعتقدون عن جهالة أنّ التفوّق في الدراسة هو أساس الحصول على وظيفة العمر والنجاح في الحياة.

يتجنّب هؤلاء الأشخاص إسقاط الصور النمطية وإلقاء الأحكام سريعًا على الآخرين كما أنّهم منفتحون وصادقون للغاية.

يتصف القائد الناجح بالثقة بالنفس والتواضع في نفس الوقت.

ما يغفل عنه الكثير من الأفراد في مواقع القيادة أن الذكاء العاطفي يعد عامل محوري جدًا في زيادة الإنتاجية وتحسينها أيضًا، لا سيما أن شعور الموظف بأن مشاعرة واحتياجاته محل تقدير؛ يزيد من إقباله على العمل، ويحفزه على المزيد من الإنتاج.

إذا أردت أن تتحكّم بنفسك وتصير ذكيًا عاطفيًّا، فأول ما ينبغي لك فعله هو الوعي بذتك.

الذكاء العاطفي ليس مجرد مهارة إضافية، بل هو عنصر أساسي في نجاح القادة انقر على الرابط وفرق العمل. إن تطوير هذه المهارة يعزز من قدرة القادة على التأثير الإيجابي في بيئة العمل ويضمن نور الإمارات تحقيق أهداف الشركة بكفاءة وفعالية. فالذكاء العاطفي هو بالفعل مفتاح القيادة الناجحة.

لتبني الدافع اللازم لتحقيق الإنجازات، لا بدّ أنْ يمتلك الشخص أهدافاً واضحةً ومنظوراً إيجابياً، ويظهر الذكاء العاطفي عنده عند مقدرته على تحويل أي منظور سلبي إلى إيجابي والتحكم بالأفكار السلبية فور مراودتها له، والدافع يتضمن ما يلي:

إدارة النزاعات: يساعد الذكاء العاطفي على تفهم مختلف وجهات النظر وحل النزاعات بطريقة بنّاءة وسلسة.

"هو القدرة على مراقبة المشاعر والعواطف لدينا ولدى الآخرين، والتمييز بينها واستخدام هذه المعلومات لتوجيه تفكير المرء وأفعاله".

هذه البيئة تدفع الفريق إلى تحقيق أداء أفضل وتساعد في تقليل معدلات الإجهاد الوظيفي.

وحتى لو لم يقدّموا لنا حلولاً لمشاكلنا، فإنّنا غالبًا ما نشعر بحال أفضل بعد التحدّث مع مثل هؤلاء الأشخاص والاستماع لكلماتهم.

مفهوم النظرية الواقعية الكلاسيكية في العلاقات الدولية

الذكاء العاطفي يُحدث تأثيرًا إيجابيًا على بيئة العمل. القادة الذين يمتلكون هذه المهارة يخلقون بيئة آمنة يشعر فيها الموظفون بالتقدير والاحترام.

تخيّل نفسك في موقف صعب، وتشعر بالغضب أو الحزن، كيف ستتصرف؟ هل ستنفجر غضبًا؟ أم ستُحاول فهم مشاعرك والتعامل معها بذكاء؟